هذا الكتاب يُعد تعريفاً بعلم الاجتماع وموضوعاته وأهميته بالنسبة للإنسان والمجتمع، فالإنسان منذ أن وجد على الأرض وهو يبحث عن أمنه الشخصي والاجتماعي، وقد مرت سنوات كثيرة قبل أن يتمكن بذكائه وقدراته الخاصة من أن يتوفر له هذا الأمن، وتنتظم حياته في تنظيمات اجتماعية مستقرة، حاول أن يفهمها ويحللها ويطورها.
الكتاب في (160) صفحة من القطع المتوسط (24X17) سم، ومنشور سنة 1999.